a7med.ezz
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

a7med.ezz

موقع المهندس احمد عز
 
الرئيسيةالبوابةأحدث الصورالتسجيلدخول

 

 مجمعات «عز».. ومكتب الإرشاد

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
maryam girges

maryam girges


عدد المساهمات : 487
تاريخ التسجيل : 30/08/2011

مجمعات «عز».. ومكتب الإرشاد  Empty
مُساهمةموضوع: مجمعات «عز».. ومكتب الإرشاد    مجمعات «عز».. ومكتب الإرشاد  Emptyالإثنين ديسمبر 12, 2011 8:27 pm

يوم 28 سبتمبر 2010
المصرى اليوم
حسب تصريح للوزير حبيب العادلى، فإن الذى سرق لوحة زهرة الخشخاش، هو موظف متحف محمد محمود.. يعرف الكاميرات المعطلة، ويعرف الحركة داخل المتحف، ويختار التوقيت المناسب.. وتصريح وزير الداخلية يعتمد على حقيقة قديمة، وهى «حاميها حراميها».. ومن هنا فسارق اللوحة هو الموظف، كما أن مزور الانتخابات هو الحزب الوطنى، وإن أقام المجمعات الانتخابية، لترسيخ فكرة الديمقراطية!

ولا قيمة للجولات المكوكية، التى يقوم بها أحمد عز، مستخدماً طائرته الخاصة، كما يقولون.. ولا قيمة لمروره على 20 محافظة حتى الآن، تمهيداً لإجراء الانتخابات فى المجمعات.. ولا قيمة لهذه المجمعات إذا كان الوزراء المرشحون، قد فازوا بالتزكية، دون منافسة.. ولا قيمة لها أيضاً إذا كانت هناك بروفة، قبل التصويت النهائى، لأن البروفة تعنى بداية العبث، ومعرفة اتجاهات التصويت، للتدخل المبكر!

الشبهات تحوم حول هذه المجمعات، فهناك شراء أصوات، وتربيطات وانشقاقات.. دفعت الحزب الوطنى لتأجيل إعلان النتيجة النهائية، حتى اللحظة الأخيرة لغلق باب الترشيح.. بهدف الخلاص نهائياً من المستبعدين، وهو ما قد يهدد بحرب شوارع وطنى - وطنى.. فى حال تمت تصفية الحسابات، وهو أمر وارد بلا شك.. وأتوقع أن تكون حروب المستبعدين فى مواجهة الحزب، لصالح المعارضة!

نعود لنؤكد مرة أخرى، أن سارق زهرة الخشخاش موظف المتحف، حسب تصريح «العادلى»، كما أن سارق الفرحة، واللاعب فى المجمعات هو أحمد عز.. فقد تكون هناك نية لتصفية كبيرة، وسط الجيل القديم للحزب الوطنى، فيما يسميه البعض، توجيه للمجمعات اللانتخابية، بحجة انتخاب مرشحين، يتمتعون بحسن السمعة والشرف.. بينما الحقيقة أنها عملية انتقاء مدبرة، لنواب برلمان الرئاسة!

نفهم من هذا أننا إزاء عملية تعيين رسمية، للنواب فى أخطر برلمان تشهده البلاد، يطلقون عليه برلمان التوريث.. وبالتالى فإن المرشح الذى يجتاز المجمعات الانتخابية، سيعتبر نفسه نائباً إلى حد كبير، لتصبح العملية الانتخابية شكلية، أكثر منها انتخابات بالمعنى الصحيح.. ولم يكن غريباً أن تصبح المجمعات هى الانتخابات.. معارك وشد وجذب وانشقاقات وتهديدات.. ورشاوى أيضاً!

التفسير أن جولات أحمد عز المكوكية، ليس هدفها الاطمئنان على ديمقراطية المجمعات، وإنما هدفها معرفة اتجاهات الريح.. خشية حدوث انقسامات أو استقالات جماعية، للذين وقعوا على بياض، وتبرعوا أيضاً.. وهو شيء قد يؤدى إلى حالة من حرب الشوارع، بين مرشحى الوطنى والمستبعدين، كما أشرت.. ويبقى دور أحمد عز، فى الاستعداد لامتصاص هذا الغضب، قبل اندلاع شرارته!

المعنى أننا بصدد ألاعيب، تكشف حالة من الرعب والقلق والارتباك.. بعضها داخلى، وبعضها الآخر مرتبط بمرشحى الوفد والإخوان، فتحدث الوطنى مرة عن المجمعات، ومرة أخرى عن استطلاعات الرأى، وثالثة عن شروط الاختيار.. لدرجة أنك قد لا تفهم شيئاً بالمرة.. فالهدف هو ضرب الخصوم والتصفية، وكان السبيل إلى ذلك بروفة المجمعات.. رغم أن هناك دوائر للكبار، قد حسمت أمرها، بعيداً عن مجمعات عز!

باختصار، يستطيع مكتب إرشاد الجماعة، أن يستبعد مرشحاً مثل جمال حشمت، وهو من هو، أو يخلى الدائرة أمام مرشح مثل الدكتور أحمد جويلى.. لكن لا يستطيع أحمد عز، أن يعلن قبل ساعة من غلق باب الترشح، عن نتيجة المجمعات.. لا لشيء إلا لأن بركان الغضب، قد ينفجر فجأة داخل الحزب الوطنى، لسبب واحد، وهو أنه لا يعتمد على عقيدة سياسية حقيقية.. ولكنه يعتمد على المصلحة وحدها!
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
maryam girges

maryam girges


عدد المساهمات : 487
تاريخ التسجيل : 30/08/2011

مجمعات «عز».. ومكتب الإرشاد  Empty
مُساهمةموضوع: المهندس أحمد عز يعقب على مقال محمد أمين   مجمعات «عز».. ومكتب الإرشاد  Emptyالإثنين ديسمبر 12, 2011 8:29 pm

المهندس أحمد عز يعقب على مقال محمد أمين:-

٣مسارات لاختيار مرشحى «الوطنى» لخوض الانتخابات




نشر الأستاذ المحترم محمد أمين، يوم الثلاثاء ٢٨/٩، مقالاً بعنوان «مجمعات عز.. ومكتب الإرشاد».. تضمن المقال اجتهاداً حميداً من التحليل والاستقراء.. اجتهاداً أشكر عليه كاتب المقال.. وفى الوقت ذاته، أختلف معه فى كثير من استنتاجاته.
ردى يتلخص فى الآتى:
أولاً: يتعين توضيح التالى.. هناك ٣ مسارات لاختيار مرشحى الحزب لخوض انتخابات مجلس الشعب ٢٠١٠:
المسار الأول: هو المجمعات الانتخابية.. والهدف منها الحصول على تقييم لجميع المتقدمين للحصول على ترشيح الحزب، من قبل قادة العمل الحزبى فى الدوائر الأكثر دراية بالمجتمع المحلى.. يشارك فى هذا التقييم حوالى ١٠٠ ألف عضو من قيادات الحزب فى الدوائر.. المتوسط ٤٥٠ قيادة فى الدائرة الواحدة.
المسار الثانى: هو الانتخابات الداخلية للحزب.. والهدف منها إتاحة الفرصة أمام كل عضو بالحزب للمشاركة فى اختيار مرشحى الحزب عن دائرته فى الانتخابات العامة.. ونتوقع أن يشارك فى هذا المسار أكثر من مليون و١٠٠ ألف من أعضاء الحزب على مستوى جميع الدوائر.
المسار الثالث: هو استطلاعات رأى المواطنين.. والهدف منها تقييم الوضع التنافسى لجميع راغبى الترشيح عن طريق استطلاع رأى المواطنين، وليس أعضاء الحزب فقط.. ونجرى ٤ موجات استطلاع ميدانى فى جميع الدوائر الـ٢٥٤، فضلاً عن موجات موازية من الاستطلاعات التليفونية.. ومن المتوقع أن يبلغ إجمالى عدد المستطلعة آراؤهم فى هذا المسار على مستوى الجمهورية، بعد انتهاء جميع هذه الموجات، أكثر من ٨٥٠ ألف مواطن.
بتجميع الأرقام.. فإننا نتطلع إلى التعرف على آراء ما يزيد على ٢ مليون مواطن فى كل من تقدموا للحصول على ترشيح الحزب، قبل تحديد الاختيارات النهائية.. جهد يجبر الحزب على استغلال كل الفترة المتاحة للتنفيذ، والتدقيق، والمتابعة.. لا توجد قوة سياسية أخرى فى مصر تقوم بمثل هذا الجهد على مستوى جميع دوائر الجمهورية.. يفسر هذا ما قد يُرى على أنه تأخر فى إعلان الحزب عن مرشحيه.. الأهم من ذلك، أن رقم الـ٢ مليون هذا، يستحيل معه نجاح أى جهد للتوجيه أو التأثير كما هو وارد فى المقال.. لا جدوى معه للتربيطات أو التحالفات.
ثانياً: اعتبر المقال المجمعات الانتخابية للحزب الوطنى صورية.. وجهة نظر كاتب المقال أن نتائجها محسومة.. يا أستاذ محمد، أؤكد لكم ما يلى: الأمر الوحيد المحسوم بالنسبة لجميع المجمعات هو أنه لا مقعد محسوم.. فبخلاف المقاعد التى تقدم عليها مرشح واحد فقط، وبالتالى صار هو مرشح الحزب بالتزكية «بالمناسبة، تلك المقاعد ٢٣ مقعدا فقط من إجمالى ٥٠٨ مقاعد، ولا تعقد عليها مجمعات من الأصل».. لا يوجد مرشح واحد له أى أفضلية على أى مرشح آخر.. لا يوجد مرشح واحد طريقه ممهد أكثر من منافسيه.. لا يوجد ضوء أخضر لمرشحين بعينهم.. بل إن الضوء الأحمر قد يظهر لأى مرشح يثبت أنه يروج لعكس ذلك.
باختصار، لا توجد نتيجة حالياً لأن المباراة لم تُلعب بعد.. كما أن الطرف الوحيد القادر على إطلاق صافرة النهاية هو الأمانة العامة، ثم المكتب السياسى للحزب من مستوى أعلى.. توجيهات القيادات الحزبية أن المباراة تُلعب بين المرشحين حتى ننتهى من المسارات الثلاثة.. ننتظر لعل أهدافاً متأخرة يتم تسجيلها.. وفى ذلك فليتنافس المتنافسون.
ثالثاً.. ذكرتم أن الحزب يعلن أحياناً عن مجمعات.. وأحياناً أخرى عن انتخابات داخلية.. وأحيانا ثالثة عن استطلاعات رأى.. المسارات الثلاثة التى ذكرتموها صحيحة.. الخطأ فى كلمة «أحياناً».. يا أستاذ محمد.. فى نفس يوم موافقة رئيس الحزب على مسارات اختيار مرشحيه.. نشرت جميع الصحف تقريباً، أغلبها على صفحاتها الرئيسية، المسارات الثلاثة بالتوازى.. كما أن الأمين العام للحزب، السيد/ صفوت الشريف، يؤكد فى كل تصريح يدلى به، آخرها منذ أيام قليلة، تلازم هذه المسارات الثلاثة.. بل إننى شخصياً زرت أكثر من ٢٠ محافظة حتى الآن.. لا أذكر فى أى من هذه اللقاءات مساراً دون الاثنين الآخرين.. لدرجة لاحظت فيها مظاهر الملل على ملامح زملائى من التكرار.. أى أنه لا ارتباك ولا تخبط.. كل الخطط معلنة من البداية.. معلنة بشهور قبل أن تنطلق صافرة البداية.
رابعاً ذكرتم أخيراً أن الجماعة المحظورة تستطيع ـ بالأمر المباشر ـ أن تستبعد مرشحاً لها ليخلى دائرة بعينها، وفقاً لأهداف انتخابية معينة.. هذا صحيح.. لكنكم تدركون تماماً، كما أدرك أنا تماماً، أن السبب وراء هذه السلطة يجعلها نقمة وليس نعمة.. فمكمن هذا الانصياع من أعضاء الجماعة أن العضو فيها يؤمر فيطيع.. أساس انتمائه للجماعة السمع والطاعة.. من يخرج عن الأوامر فهو آثم قلبه.. فى هذا السياق، لا أتصور أن سلطة الجماعة على أعضائها ميزة يحسدون عليها.. بل عيب يزيد من شكوكنا فى دعاواهم بأنهم ينشدون ديمقراطية تنافسية.
ختاماً.. أشكركم مجدداً على مقالكم.. فقد تضمن تحليلاً متعمقاً لعدد من الأمور.. أتطلع إلى أن تكونوا من أوائل المتابعين للجهد الضخم الذى سيقوم به الحزب لاختيار مرشحيه على مستوى الـ٢٥٤ دائرة فى الأيام القليلة المقبلة «يشمل العدد دوائر المرأة».. فالإعلام شريك قبل أن يكون متابعاً.
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
مجمعات «عز».. ومكتب الإرشاد
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
a7med.ezz :: التهم المقدمه ضد المهندس احمد عز :: كلااااااااااااااااام جرااااااااااائد-
انتقل الى: